#Urgent Last night, the IDF launched a precision strike against several senior terrorists affiliated with the Hamas terrorist organization, who operated from a camouflaged command and control compound inside the humanitarian zone in Khan Yunis.
Among the terrorists targeted was Samer Ismail Abu Daqqa, commander of the Hamas air force in the Gaza Strip.
Terrorists named Osama Tabash, head of the reconnaissance and targeting department in the Hamas military intelligence branch, and Ayman al-Mabhouh, another Hamas official, were also targeted.
The terrorists were directly involved in the October 7 massacre and had been carrying out terrorist plots against IDF forces and the State of Israel in recent times.
Prior to the attack, extensive intelligence gathering and continuous aerial surveillance were conducted in the hours preceding the attack, confirming their presence in the area, along with other terrorists.
According to initial investigations, the figures published by the Hamas terrorist organization's Government Information Office in Gaza do not correspond to the information available to the IDF, including the types of precision munitions used and the accuracy of the strikes.
Despite the numerous measures taken by the IDF to enable Gaza residents to move away from combat zones, including the designation of a humanitarian zone, the Hamas terrorist organization persists in positioning its operatives and military infrastructure in the humanitarian zone and in its systematic use of civilians as human shields.

#عاجل خلال الليلة الماضية شن جيش الدفاع هجومًا دقيقًا على عدد من المخربين البارزين التابعين لمنظمة حماس الإرهابية الذين تصرفوا من داخل مجمع قيادة وتحكم تم تمويهه داخل المنطقة الإنسانية في خانيونس.
ومن بين المخربين الذين تم استهدافهم المخرب المدعو سامر إسماعيل أبو دقة قائد القوة الجوية لحماس في قطاع غزة.
كما تم استهداف المخربيْن المدعو أسامة طبش الذي يعمل رئيسًا لقسم الاستطلاعات والأهداف في ركن الاستخبارات العسكرية التابع لمنظمة حماس الإرهابية والمخرب المدعو أيمن المبحوح، وهو مسؤول آخر تابع لمنظمة حماس الإرهابية.
وكان للمخربين ضلوع مباشر في مجزرة الـ 7 من أكتوبر، وعملوا على تنفيذ مخططات إرهابية بحق قوات جيش الدفاع ودولة إسرائيل خلال الفترة الأخيرة.
وقبل الهجوم تم إنجاز عملية جمع معلومات استخباراتية طويلة ومراقبة جوية مستمرة خلال الساعات التي سبقت الهجوم بما أكّد تواجدهم في المنطقة إلى جانب مخربين آخرين.
وبحسب الفحوصات الأولية، فإن الأرقام التي نشرها المكتب الإعلامي الحكومي في غزة التابع لمنظمة حماس الإرهابية لا تتوافق مع المعلومات المتوفرة لدى جيش الدفاع، وأنواع الذخيرة الدقيقة المستخدمة ودقة الإصابة.
على الرغم من التدابير العديدة التي يتخذها جيش الدفاع لإتاحة إمكانية ابتعاد سكان غزة عن مناطق القتال، بما في ذلك تحديد المنطقة الإنسانية، تتمادى منظمة حماس الإرهابية في وضع عناصرها وبناها التحتية العسكرية في المنطقة الإنسانية، وفي استخدامها الممنهج للمدنيين كدروع بشرية.