الانتفاضة الشعبية في عام 2011 في ليبيا (مدعومة عسكريا من قبل حلف شمال الأطلسي) ضد الدكتاتور معمر القذافي أدت إلى اضطرابات كبيرة في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا – في ما وصفه الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في وقت لاحق بأنه أكبر فشل له في السياسة الخارجية. وبينما انهارت ليبيا إلى حكومات متنافسة وميليشيات مسلحة وحرب أهلية ، بدأت الجماعات الإسلامية المتشددة بما في ذلك ما يسمى بالدولة الإسلامية بالاستيلاء على الأراضي. هذا بدوره ، أدى إلى تدخل عدة قوات أجنبية مرة أخرى عسكريا – بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا ومصر والإمارات العربية المتحدة. بالنسبة لمشروعنا في ليبيا، تعاونت الحروب الجوية مع مؤسسة New America Foundation لتقييم جميع الضربات الجوية والمدفعية المعلنة والتي تم الإبلاغ عن أضرار المدنيين فيها منذ نهاية حملة حلف شمال الأطلسي في عام 2011. تم إطلاق الدراسة الجارية في صيف عام 2018 وتستمر يوميا لمراقبة الوضع الأمني في ليبيا. لقد حددنا معًا المئات من الوفيات المدنية المحتملة في صراع معقد شهد أكثر من 2600 غارة جوية من قبل عشرة أطراف على الأقل من الأجانب والمحليين – على الرغم من أنه لم يعترف أي طرف منهم بالتسبب بالضرر للمدنيين.
12سنوات10أشهر24أيام
عدد أيام الحملة
5,479
الضربات حسب كل المتحاربين في ليبيا
2012 حتى الآن
550
حوادث الضحايا المدنيين المزعومة
تقديرات الحروب الجوية لأعداد الضحايا المدنيين
512–747
الضحايا المدنيين المبلغ عنهم محليا في ليبيا التي تم قام فريق الحروب الجوية بتقييمها على أنها عادلة أو تم تأكيدها من قبل أحد أطراف النزاع. تنشأ هذه من 335 حوادث مزعومة.
78–94
الأطفال الذين قتلو على الأرجح
38–41
النساء اللواتي قتلن على الأرجح
876–1,362
على الأرجح قد أصيبو
567
الضحايا الذين تم التعرف عليهم
عدد الضحايا المدنيين المقدرة من قبل جميع أطراف النزاع
0
أعداد الضحايا المدنيين المؤكدة بسبب جميع أطراف النزاع في ليبيا والتي نشأت من 20 الحوادث التي تم رصدها
0
الاصابات المؤكدة
الوفيات المزعومة 835–1,218
عدد الضحايا المدنيين التي تم الإبلاغ عنه محليًا من قبل جميع أطراف النزاع في ليبيا.
550 حوادث مزعومة أخرى
مؤكدة او
مقبولة
مؤكدة قام أحد أطراف النزاع بالاعتراف بتحمل مسؤلية الاضرار التي أصابت المدنيين
مقبولة ذكرت من قبل مصدرين موثوقين أو أكثر ، مع احتمال أو تأكيد أعمال قريبة من قبل أحد أطراف النزاع.
512–747
مؤكدة قام أحد أطراف النزاع بالاعتراف بتحمل مسؤلية الاضرار التي أصابت المدنيين
مقبولة ذكرت من قبل مصدرين موثوقين أو أكثر ، مع احتمال أو تأكيد أعمال قريبة من قبل أحد أطراف النزاع.
مقبولة ذكرت من قبل مصدرين موثوقين أو أكثر ، مع احتمال أو تأكيد أعمال قريبة من قبل أحد أطراف النزاع.
عدد الضحايا المدنيين الذي تم تقيمه من قبل فريق الحروب الجوية بأنها عادلة ، أو تم تأكيدها من قبل أحد أطراف النزاع
335 حوادث مزعومة أخرى
ضعيفة
ضعيفة
ادعاء حصول ضربة جوية مزعومة تم التبليغ عنها من مصدر واحد. لكن أحيانا يحتوي التبليغ على معلومات مهمة
113–159
ضعيفة
ادعاء حصول ضربة جوية مزعومة تم التبليغ عنها من مصدر واحد. لكن أحيانا يحتوي التبليغ على معلومات مهمة
عدد الضحايا المدنيين من تقارير تم تقييمها من قبل فريق الحروب الجوية أنها ضعيفة
126 حوادث مزعومة أخرى
متنازع عليها
متنازع عليها
عدة ادعاءات لتحمل المسؤلية, على سبيل المثال, عدة أطراف نزاع أو قتلى بسبب قوات موجودة في ميدان الصراع
210–310
متنازع عليها
عدة ادعاءات لتحمل المسؤلية, على سبيل المثال, عدة أطراف نزاع أو قتلى بسبب قوات موجودة في ميدان الصراع
عدد الضحايا المدنيين من تقارير تم تقييمها من فريق الحروب الجوية أنها حوادث متنازع عليها.
85 حوادث مزعومة أخرى
غير محتسبة
تم دحضها
القتلى كانو مقاتلين أو كان هناك أطراف أخرى مسؤلة
0–2
تم دحضها
القتلى كانو مقاتلين أو كان هناك أطراف أخرى مسؤلة
عدد الضحايا المدنيين من تقارير تم إهمالها من فريق الحروب الجوية بعد تقييمها.
4 حوادث مزعومة أخرى
Annual report 2022
Airwars annual report for May 2022-May 2023. The report outlines key highlights from the organisation’s research, investigations and advocacy departments over the time period, as well as strategic objectives and basic financial details. It includes a foreword by Airwars’ director Emily Tripp, who took over at the beginning of the time period, and is designed
US airstrikes fell to historic low in 2022, despite fresh operations
In the second year of President Joe Biden’s administration, the number of US airstrikes fell to an historic low as some military engagements appeared to take a different form — with the redeployment of US forces to Somalia and a shift towards targeted raids on Islamic State figures in Syria. The overall number of declared
All Belligerents in Libya 2012 – Present Casualty and Strikes Map
A 2011 popular uprising in Libya (supported militarily by NATO) against dictator Muammar Gaddafi led to significant upheavals in the North African country – in what former US President Barack Obama would later describe as his greatest foreign policy failure. As Libya collapsed into rival governments, factional militias and civil war, radical Islamist groups including